قصتنا
ذات مرة، في عالم مليء بصخب الحياة اليومية، ولدت شرارة الإبداع. هذه الشرارة سُميت لبنى، العلامة التجارية التي ستصبح قريباً منارة للجمال والتقاليد في عالم الموضة.
لم تكن لبنى مجرد اسم؛ لقد كان تكريمًا لامرأة ذات رؤية وعاطفة. المرأة التي كانت وراء الفكرة، زوجتي لبنى، كان لديها حلم. لقد أرادت أن تخرج فن الخط العربي الساحر، وهو هواية عائلية تعتز بها منذ عقود، من دفاتر الرسم إلى العالم.
في أحد الأيام، بينما كنا نحتسي قهوة الصباح، نظرت لبنى إلى حقيبتها البسيطة وشعرت بعيد الغطاس. "لماذا لا نجلب حبنا للخط العربي إلى الحياة على هذه الحقائب؟" فتساءلت. وبهذه الطريقة، تم زرع بذور أعمالنا.
مع عدم وجود فريق سوى قلب مليء بالعاطفة، انطلقت في هذه الرحلة. كان كل تصميم بمثابة عمل حب، وقصة تنتظر أن تروى. وتراقصت ضربات فرشاة الخط على قماش الحقائب، لتنسج حكايات التقاليد والثقافة والفن.
كل قطعة في لبنى لها قصة وراءها. بعضها يروي حكايات من الفلكلور العربي القديم، والبعض الآخر يصور أبياتاً من الشعر الخالد، وبعضها مجرد تعبير عن الجمال الجمالي للخط العربي. لكن كل واحدة منها هي شهادة على الجاذبية الدائمة للخط العربي والحب الذي وضعناه في ابتكاره.
واليوم، أصبحت لبنى أكثر من مجرد علامة تجارية. إنه احتفال بالفن، ومزيج من التقاليد والحداثة، وإشادة بجمال الخط العربي. ولكن الأهم من ذلك، أنها شهادة على قوة الفكرة البسيطة والسحر الذي يحدث عندما يلتقي الشغف بالإبداع.
وبينما نواصل هذه الرحلة المثيرة، نريد أن نتوقف لحظة للتعبير عن امتناننا العميق. لزوارنا ومعجبينا وكل من دعمنا على طول الطريق، شكرًا لك. دعمكم يغذي إبداعنا ويلهمنا لمواصلة مشاركة حبنا للخط العربي مع العالم.
فإليك، وإليك فن الخط العربي. مرحبًا بكم في لبنى - حيث تحكي كل حقيبة قصة، وكل قصة هي تحفة فنية.
لم تكن لبنى مجرد اسم؛ لقد كان تكريمًا لامرأة ذات رؤية وعاطفة. المرأة التي كانت وراء الفكرة، زوجتي لبنى، كان لديها حلم. لقد أرادت أن تخرج فن الخط العربي الساحر، وهو هواية عائلية تعتز بها منذ عقود، من دفاتر الرسم إلى العالم.
في أحد الأيام، بينما كنا نحتسي قهوة الصباح، نظرت لبنى إلى حقيبتها البسيطة وشعرت بعيد الغطاس. "لماذا لا نجلب حبنا للخط العربي إلى الحياة على هذه الحقائب؟" فتساءلت. وبهذه الطريقة، تم زرع بذور أعمالنا.
مع عدم وجود فريق سوى قلب مليء بالعاطفة، انطلقت في هذه الرحلة. كان كل تصميم بمثابة عمل حب، وقصة تنتظر أن تروى. وتراقصت ضربات فرشاة الخط على قماش الحقائب، لتنسج حكايات التقاليد والثقافة والفن.
كل قطعة في لبنى لها قصة وراءها. بعضها يروي حكايات من الفلكلور العربي القديم، والبعض الآخر يصور أبياتاً من الشعر الخالد، وبعضها مجرد تعبير عن الجمال الجمالي للخط العربي. لكن كل واحدة منها هي شهادة على الجاذبية الدائمة للخط العربي والحب الذي وضعناه في ابتكاره.
واليوم، أصبحت لبنى أكثر من مجرد علامة تجارية. إنه احتفال بالفن، ومزيج من التقاليد والحداثة، وإشادة بجمال الخط العربي. ولكن الأهم من ذلك، أنها شهادة على قوة الفكرة البسيطة والسحر الذي يحدث عندما يلتقي الشغف بالإبداع.
وبينما نواصل هذه الرحلة المثيرة، نريد أن نتوقف لحظة للتعبير عن امتناننا العميق. لزوارنا ومعجبينا وكل من دعمنا على طول الطريق، شكرًا لك. دعمكم يغذي إبداعنا ويلهمنا لمواصلة مشاركة حبنا للخط العربي مع العالم.
فإليك، وإليك فن الخط العربي. مرحبًا بكم في لبنى - حيث تحكي كل حقيبة قصة، وكل قصة هي تحفة فنية.